رئيس اللجنة المستقلة لانتخابات مصراته يدلي بتصريح خاص لمدونة صنع في ليبيا (فيديو)


د.محمد بالروين (رئيس اللجنة العليا المستقلة لانتخابات المجلس المحلي لمدينة مصراته)

الموقع الشخصي ~ المدونة ~ تويتر

5 تعليقات على “رئيس اللجنة المستقلة لانتخابات مصراته يدلي بتصريح خاص لمدونة صنع في ليبيا (فيديو)

  1. تعقيب: رئيس اللجنة المستقلة لانتخابات مصراته يدلي بتصريح خاص لمدونة صنع في ليبيا (فيديو)

  2. @خالد :

    اللجنة المستقلة التي تشرف على الانتخابات تقوم بعمل أكثر من رائع أثار إعجاب الكثير من المراقبين الدوليين، والعمل الاعلامي من برامج توعوية في راديو ليبيا الحرة من مصراته أو في قنوات مصراته الفضائية أيضاً مميز وساهم كثيراً في تحفيز الناس على المشاركة.
    عدد المسجلين حتى الآن قرابة 100 ألف ناخب يمثلون 63% ممن يتجاوز عمرهم 18 سنة ويحق لهم التصويت، وهي نسبة لم تصل إليها الانتخابات المحلية في الولايات المتحدة والدول الأوروبية.

    بانتظار ألا يخذلنا أهل مصراته، ويحسنوا اختيار ممثليهم في المجلس المحلي.

  3. @ وسام :

    شكراً على مرورك، وكما قلت في أكثر من مناسبة، سبقتنا تجربتين في زوارة وتاجوراء، لكن جميع المراقبين متفقون على أنها لا ترقى لوصفها بالانتخابات، والفارق بينها وبين انتخابات مصراته كبير جداً.

    فقد تم اختيار لجنة عليا مستقلة (تماماً) للاشراف عليها! وهذه اللجنة وضعت برنامجاً مفصلاً أسمته بخارطة طريق انتخابات المجلس المحلي بمصراته، وجرى استيراد صناديق اقتراع خاصة وفق مواصفات الأمم المتحدة من حيث الشفافية والحجم والأقفال التي لا يمكن استبدالها الخ، كما تم استيراد حبر خاص بالتصويت تبقى آثاره على الأصابع يومين كاملين لضمان عدم التصويت مرتين!

    وجرى حصر من يحق لهم التصويت في المدينة وسجلوا في سجلات ناخبين، ثم حددت أيام لتلقي طلبات الترشح وتم تشكيل لجنة تتكون من عدة قضاة للبث فيها وللبث في حالات الطعون إن وجدت (وهذه اللجنة المستقلة بالمناسبة رفضت طلب رئيس المجلس الحالي بالترشح للانتخابات لأنه عضو في هيئة قضائية وهو ما يخالف القانون!)

    ثم سمح للمترشحين بتنظيم حملات انتخابية لمدة ثلاثة أيام، وتمت دعوة العديد من المراقبين المستقلين من منظمات ليبية وعربية ودولية (سيكون هناك وفد من الأمم المتحدة) لمراقبة العملية الانتخابية.

    هل عرفت الآن لماذا انتخابات مصراته هو أول انتخابات – حقيقة – تجرى بعد الثورة؟

أضف تعليق